رمى رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية، مصطفى بيراف، بكرة التطبيع الرياضي مع الصهاينة لمرمى السُلطات العُليا في البلاد. وأجاب، عن سؤال بخصوص إمكانية مُشاهدة المنتخبات والرياضيين الجزائريين يتبارون مع الصهاينة في المُنافسات الدولية مُستقبلا :”القرار بيد السلطات الجزائرية”. وواصل :”نحن كجزائريين، سنطبق ما ستقول لنا السُلطات، فإن طلبوا منا المُشاركة سنُشارك والعكس صحيح”.