شرعت خلية الأزمة لمكافحة فيروس كورونا ببلدية المغير بالتعاون مع مركز التكوين المهني والتمهين الشهيد دباخ بوبكر، في خياطة 60الف كمامة من قبل متطوعات والمتربصات. في ظل انعدام هذه المعدات وندرتها، مما شكل ازمة حقيقية في الوصول اليها . فرع الإنتاج بذات الخلية انطلق، في انجاز الكمامات بالمواد والمواصفات الطبية، على ان توزع على المستشفيات و أعوان الأمن والمتطوعين والمرضى لتغطية العجز الحاصل فيها. وهي مبادرة تعكس مقولة الحاجة ام الاختراع، وتدمج قطاع التكوين المهني في الولوج للواقع ومعايشته بانتاج والمساهمة في محاربة هذا الوباء القاتل.