يعيش الجميع داخل نادي الشباب السعودي، حالة من القلق بسبب الدولي الجزائري جمال بن العمري، الذي لم يستأنف التحضيرات لحد الساعة مع زملائه. وأوضحت وسائل الإعلام في المملكة، بأن إداريي "الليوث" حاولوا بشتى الطرق إيجاد حل لمُشكلة مُدافعهم المحوري مؤخرا. وباءت جميع مُحاولات الرئيس خالد البلطان بالفشل، نظرا لغلق المجال الجوي الجزائري أمام جميع الرحلات منذ أشهر. ويبقى مُحارب الصحراء، عالقا في أرض الوطن، في إنتظار إنفراج الأمور مُستقبلا وتناقص بؤرة فيروس كورونا في البلاد.