يبدو أن ولاية خنشلة تصر على تهميش بلدية بابار بالرغم من كبرها سكانا و مساحة حيث تحتكم هذه البلديةبحجم ولاية على مركز بريدي يعمل بطاقم لا يتعدى الخمس موظفين فقط من بينهم القابض في بلدية تضم اليها مركز اعادة التأهيل ببابار الذي يفوق مساحة سجن الحراش ،و لكم أن تتصوروا معاناة أهاليهم حينما يضطرون الى ارسال كولي لأبنائهم و ستزداد دهشتكم اذا علمتم أن المركز المعني لا يتوفر الا على بحاسوب واحد فقط .