احتضن قصر المعارض بالصنوبر البحري في الجزائر العاصمة بداية من يوم أمس معرضا يستحضر الذاكرة والإنجازات الخاصة بقطاع الاتصال طيلة خمسين سنة من الاستقلال، حيث سيبرز المعرض الذي يدوم إلى غاية 6 جويلية القادم أهم التطورات التي عرفها قطاع الاتصال بمختلف مكوناته، هذا في وقت احتلت فيه الجزائر المراتب الأخيرة عالميا وعربيا في نسبة تطور القطاع، الذي لا يزال يسير لحد الساعة وفق استراتيجيات ارتجالية غالبا ما تقمع الديمقراطية.