تعتبر مشاركة الشاب العربي كراغل الثانية من نوعها بعدما شارك في مهرجان الموسيقى و الأغنية السطايفية في طبعته الأولى و لم يحالفه الحظ للنجاح. معبرا عن عدم إعجابه الكامل بالمهرجان في طبعته الأولى عكس الطبعة الثالثة التي تعتبر جد ناجحة سواء من حيث التنظيم أو لجنة التحكيم أو الجوائز المالية و خير دليل على ذلك الافتتاحية التي خص بها المخرج المسرحي نبيل بن سكة و عرضه الفني الذي كان بعنوان" نداء الذاكرة..." مع مؤسسة أقلام فيزيون التي عاد لها الإخراج السمعي البصري.