قرر عدد من المهاجرين الجزائريين بأوربا تأسيس أول جريدة إلكترونية ساخرة تحمل عنوان " شارلو " تعنى بالرسومات الكاريكاتيرية كأول رد على جريدة "شارلي إيبدو" .. وهي الخطوة التي نالت استحسان ملايين المسلمين الذين علقوا عليها أمالا كبيرة في إعادة كرامتهم التي هدرتها هذه الصحيفة الساقطة.