رفض المنتخب الوطني النسوي لكرة الجرس مواجهة منتخب الكيان الإرهابي الصهيوني لحساب منافسات الألعاب شبه الأولمبية التي تحتضنها مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل. وبعد أن أوقعت القرعة الجزائر في مواجهة المنتخب الذي يمثل الكيان الإرهابي المذكور قرر الوفد الجزائري الإنسحاب من المنافسة امتثالا للموقف الجزائري الرافض لأي شكل من اشكال التطبيع. ومن غير المستبعد أن تسلط عقوبات على المنتخب الجزائري لكرة الجرس قد تصل إلى حرمانه من المنافسة لسنوات، ولكن الموقف المشرف لسيدات الجزائر سيبقى محفورا في الأذهان إلى الأبد، ويؤكد أن القضية الفلسطينية هي قضية كل الشرفاء في الجزائر.