1400 وحدة سكنية جاهزة للتوزيع أعطي مؤخرا الضوء الأخضر للجان السكن للقيام بمهام التحقيق الميداني عبر مختلف بلديات ولاية عين الدفلى للتدقيق في الملفات المودعة لطالبي السكن الذين تضاعف عددهم في السنوات الأخيرة خصوصا عبر المدن و البلديات الكبرى على غرار خميس مليانة، عين الدفلى والعطاف و العامرة، جندل وغيرها من البلديات التي تحصي بعضها ما يزيد عن 8 آلاف ملف حيث من المنتظر توزيع البناءات الجاهزة وفق مصادر مطلعة قبل نهاية السنة الجارية. ويقدر عدد الوحدات الجاهزة وفق تصريح صحفي لوالي الولاية أثناء الدورة الخريفية للمجلس الشعبي الولائي ب1400 وحدة ولا يوجد كما قال أي عائق في عملية التوزيع ريث الانتهاء من التحقيقات، فيما أكد عن وجود مشاريع أخرى قيد الانطلاق من شأنها التخفيف من أزمة السكن بالولاية وفي سياق متصل انطلقت 34 مؤسسة في إنجاز 3028 وحدة سكنية ويطمح ديوان التسيير العقاري في الثلاثي الأخير الانطلاق في مشاريع مماثلة تقدر بألفي وحدة سكنية بمجموع يصل إلى 5 آلاف وحدة سكنية للموسم الجاري وهو رقم يضيف المسؤول الأول عن الديوان مهم جدا لتعزيز الحظيرة السكنية بالولاية. المواطنون يطالبون بتسريع وتيرة إنجاز مستشفى 240 سرير من المرتقب فتح الأضرفة الخاصة بالمناقصة الوطنية لإنجاز مستشفى 240 سرير بالمخرج الشرقي لبلدية عين الدفلى في غضون شهر نوفمبر القادم لتدعيم الهياكل الصحية بالولاية والقضاء على البناءات الجاهزة المنجزة في إطار زلزال الأصنام 1980 من بينها مستشفى عين الدفلى القديم الذي تجاوز عمره الافتراضي واستنادا إلى مصادر مطلعة أكدت أن مؤسسات الانجاز في تزايد مستمر حيث بلغ لحد الآن عددها حدود 20 مؤسسة أجنبية ذات معايير دولية، ويعلق سكان الولاية آمالا عريضة في إنجازه في أقرب وقت ممكن مع تدعيمه باختصاصات جديدة ترفع ثقل المعاناة على المرضى اللذين يتنقلون إلى المستشفيات القريبة كالعاصمة والبليدة. 798 شاب ينشطون في البيع الفوضوي بخميس مليانة أحصت مصالح دائرة خميس مليانة 798 شاب ينشطون ضمن التجارة الموازية وفق تحقيق ميداني متمركزين بموقعين وسط المدينة بحي سيدي معمر أو ما يعرف "بالدلالة " وساحة البريد المركزي وتعكف ذات المصالح على إيجاد فضاءات ملائمة لضمان نشاط تجاري آمن دون مشاكل، حيث تم اختيار وفق مصادر مطلعة فضاءين على مستوى حي عبد الله بالمخرج الغربي وآخر على مستوى شارع الأمير عبد القادر، فيما تعكف مصالح الأمن قبل الشروع في عملية إزالة الطاولات بعملية تحسيس التجار الفوضويين بأهمية الانخراط في مسعى تنظيم الأسواق واحترام شروط العرض والبيع للحفاظ على صحة المواطن وسلامته، حيث رصدت مصالح الأمن في تقاريرها حركة تجارية غير شرعية اعتاد عليها التجار مند سنوات طويلة شوهت المنظر العام للمدن كما احتل الباعة أغلب الأرصفة لدرجة يتصور البعض أنها ملكية خاصة لا يمكن تجاوزها، وقد عرفت الظاهرة منحنيات خطيرة تسببت في نشوب نزاعات وجرائم لحد القتل والتصفية الجسدية واستنادا الى تقارير المعدة من قبل مصالح الأمن فإن بلدية عين الدفلى تحصي 112 طاولة و76 بمليانة و 25 بالعطاف فيما يقل العدد بروينة التي تحتفظ لحد الآن ب25 طاولة وجندل 14 طاولة و6 بعين الأشياخ، واستنادا إلى مصادر مطلعة تبقى بلدية خميس مليانة تحتل الريادة في عدد الطاولات من المنتظر الشروع في إزالتها بعد التنبيه والتحسيس خلال الأسبوع القادم.