تمكنت وحدات الدرك الوطني بالمسيلة خلال الأسبوع الفارط من حجز عدة مواد يتم المتاجرة بها بطريقة غير شرعية أبرزها 30 قنطارا من النخالة بقيمة 42000 دج، 213 أطر مطاطية مختلفة الأحجام والأنواع، 40 دلو زيت المحركات نوع طوطال سعة 05 لتر. كما حجزت المصالح ذاتها إضافة إلى الأشياء المذكورة آنفا 15دلو زيت شيليا سعة 5 لتر، دلوين (02) زيت المحرك 20 لترا، 46 دلو زيت علبة السرعة سعة 01 لتر، 97 قارورة سائل الفرامل، 07 أجهزة إنذار السيارات، 02 مضخة البنزين، 28 صفيحة الكبح، 21 بطارية، 31 غلاف مقاعد السيارات، 20 مزين العجلات، 10 أجهزة مذياع السيارات، 130 غرفة هوائية للأطر المطاطية، 93 سلسلة الربط،31 أفرشة السيارات، 03 مضخات الهواء للعجلات، 10 قنينات جعة نوع هنكل سعة 25 سل وهذا بقيمة 252 مليون و3000 دينار جزائري، وهذا بعدما أقحمت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالمسيلة بمختلف الخدمات (دوريات السدود نقاط مراقبة) عبر كامل الطرق الوطنية والولائية. كما تمكنت ذات الوحدات من حجز لواحق الهواتف النقالة بقيمة:300190 دج ، من طرف عناصر فرقة بن زوح على مستوى الطريق الولائي رقم06 بالمكان المسمى ذراع الطين، وحجز8854 حفاظة أطفال نوع ليلابيبي بقيمة:88540 دج من طرف عناصر فرقة بوسعادة على مستوى ملتقى الطرق الوطنية(45/89) بالسد الثابت بعين الديس، 6800 قارورة زيت الزيتون سعة 25 سل 1250 علبة سمن سعة 400 غرام، 90 قنطارا من السوجة لصناعة علف الأغنام 20 قنطارا من النخالة، 500 كيس شمة SNTA، ومنظار نهاري نوع دودش ياباني الصنع رقم 4534602 ومحرك ضخ المياه، كما تمكنت وحدات الدرك الوطني بالمسيلة أول أمس من حجز 3528 مفرقعة مختلفة الأنواع والأحجام. العملية جاءت أثناء قيام عناصر الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بالخبانة بخدمة خاصة بشرطة المرور على السد الثابت للدرك الوطني بعين الديس المقام على مستوى الطريق الوطني رقم45 الرابط بين بلديتي المسيلةوبوسعادة، أوقفوا سيارة أجرة نوع رونو 21 العاملة على خط سطيف- الجلفة، بعد مراقبة الأمتعة والركاب تم حجز المفرقعات بحوزة راكبين. .. سكان حي محمد بوضياف بحمام الضلعة يطالبون بالتهيئة طالب سكان حي محمد بوضياف ببلدية حمام الضلعة بالمسيلة السلطات المحلية بالتعجيل بتهيئة حيهم، حيث تحاصره الأوحال في فصل الشتاء، وانعدام الطرق التي تؤدي إليه، وهذا رغم اقتراح معبرين يربطان الحي بوسط المدينة، فالحي على اتساع رقعته يحتاج إلى عدة معابر، لكن تماطل الجهات الوصية في تنفيذ هذا المشروع عمق من استياء ومعاناة السكان. طلب المجلس البلدي من السكان تنظيم أنفسهم والتوقيع لإنجاز جسر في مكان مناسب، واتهم بعض السكان المجلس البلدي الحالي بالتخلي عن تنظيم السير الحسن للمركبات والشاحنات التي حوّلت هذا الحي الشعبي إلى جحيم لا يطاق من حيث الدخان وتلوث البيئة.