بعد أن تداخلت الأمور يتساءل العديد من أبناء النادي الرياضي القسنطيني عن موعد عقد الجمعية العامة العادية للنادي الهاوي الذي تبقى الأمور على مستواه متوقفة ومجمدة خاصة بعد أن استقال فرصادو من رئاسة النادي الهاوي بسبب توليه منصب مجلس إدارة الشركة الرياضية المحترفة في وقت سابق ما جعل الأمور غامضة خاصة وان الفريق له حق في إعانات الدولة والسلطات المحلية. الأمور مجمدة منذ مدة وغامضة على مستوى فروع النادي تبقى الأمور مجمدة وغامضة على مستوى فروع النادي الهاوي بما أن الفروع التي كانت تميز الساحة الرياضية القسنطينية اختفت منكرة اليد إلى السباحة والملاكمة وحتى الدراجات الهوائية التي كانت قسنطينة ملكة لها لتختفي كل هذه الفروع بسبب تعقد الأمور على مستوى النادي الهاوي. فرصادو قدم استقالته وأعضاء الجمعية عليهم اختيار رئيس جديد كما يعلم الجميع فقد قدم ياسين فرصادو استقالته من النادي الهاوي وعليه فيجب على أعضاء الجمعية العامة اختيار رئيس جديد بعقد جمعية لفتح باب الترشيحات على أن يتم انتخاب رئيس جديد على رأس النادي الرياضي القسنطيني لأنه لا يمكن أن تبقى الأمور كما هي عليه الآن. مديرية الرياضة غائبة منذ أكثر من سنة ومطالبته بالتحرك تبقى مسؤولية مديرية الرياضة كبيرة بما أنها غائبة عن الساحة منذ مدة وكان الأمر لا يعنيها رغم أنها الجهاز المخول له قانونا متابعة الجمعيات الرياضية، حيث ورغم رفضها آخر جمعية رياضية إلا أنه لم ترحك ساكنا ولم تطلب عقد جمعية عاجلة لحوصلة عمل آخر مكتب مسير ومعرفة الوضعية. الفريق له الحق في إعانات الدولة والديجياس عليها توضيح الرؤى يحق للنادي الهاوي الحصول على إعانات الدولة الأمر الذي يجعل السلطات الرياضية مطالبة بتوضيح الرؤى وان كان الفريق يستفيد من هذه الإعانات أو أنها متوقفة منذ مدة لأن النادي الهاوي أصلا لا يملك رئيسا الآن وكل الإجراءات غير قانونية ولهذا يجب على الديجياس في تسميتها القديمة تحمل مسؤولياتها لأن التاريخ لا يرحم. أعضاء الفريق عليهم الاستفسار عن مصير إعانات السلطات المحلية في نفس الوقت يبقى على أبناء النادي الرياضي القسنطيني وأعضاء الجمعية العامة للفريق التحرك والاستفسار عن أمور النادي ومصير إعانات الدولة لأنه لا يمكن أن يختفي كل أبناء النادي الرياضي وكل أعضاء الجمعية العامة الذي يفوق عددهم 200 عضو.