لفظ أمس الأول طفل في الخامسة من عمره أنفاسه بمستشفى باتنة الجامعي متأثرا بجروح عميقة إثر إصابته برصاصة طائشة بأحد الأعراس بحي بوعقال الشعبي وسط مدينة باتنة هذا وقد تم نقل الضحية إلى المستشفى لتلقي الإسعافات لكن الأجل كان أقرب ليودع الحياة وتبقى مأساة بعض الأعراس تحول الفرح إلى أحزان بعد انتشار ظاهرة استعمال الأسلحة والذخيرة الحية بشكل مفرط في أعراسنا وكذا الإفراط في السرعة في المواكب ما يتسبب في سقوط العديد من الأرواح وتحول الأعراس إلى مآتم.