إمتحن نهار أمس الثلاثاء تلاميذ الأقسام النهائية لمؤسسات التعليم المتوسط في إمتحان شهادة التعليم الأساسي بولاية قسنطينة في ظروف عادية و التي سادتها تنظيمات محكمة من قبل مديرية التربية للولاية و كذا الأمن و أعوان الحماية المدنية و يأتي ذلك من أجل تسخير كل الظروف المواتية لتحقيق نتائج جيدة لمدينة قسنطينة و إفتكاك مراتب مشرفةمن جهتها (آخر ساعة) و في جولتها الإستطلاعية عبر مختلف المراكز التي يمتحن فيها التلاميذ المعنيين بشهادة التعليم المتوسط في اليوم الأول و التي أجمع فيها ذات التلاميذ أن الأسئلة كانت سهلة وفي متناول تلاميذ المتوسط داعين أن تشمل هاته السهولة مختلف المواد الأساسية و التي يمتحنون فيها نهار اليوم و الغدبالإضافة إلى هذا فإن بعض التلاميذ في الفترات المسائية تعرضوا لبعض الإضطرابات النفسية ادت إلى تدخل اعوان الحماية المدنية كما كشف بعض من الأعوان المراقبين بعض الحالات لمحاولة الغش في مختلف المؤسسات التربوية وقد تحكموا فيها و لم تصل حد الإقصاء. التلميذ بوبكر: أسئلة العربية سهلة و الضعيف يستطيع حلها من جهته التلميذ بوبكر الذي يمتحن بثانوية طارق بن زياد أكد على سهولة الأسئلة وصرح أن التلاميذ الذين لم يحضروا أنفسهم جيدا يستطيعون حله لكون الأسئلة لا تستوجب التحضير الكبير للإجابة عليها حتى أنه ذهب بعيدا و قال أن التلميذ الضعيف يستطيع الإجابة عليها و أن من لم يحالفه الحظ للنجاح وسط أسئلة المادة التي معاملها 5 فمن غير الممكن ان يستمر التلميذة رشا بولشراب :اتمنى ان تكون كل الأسئلة سهلة كالعربية و التكنولوجيا التلميذة رشا بولشراب و التي إمتحنت في ثانوية يوغرطة أكدت أن كل ما قيل عن صعوبة الأسئلة غير صحيح و أنه لو تكون كل الأسئلة بمثل هذه الأسئلة سيكون النجاح بنسبة كبيرة متمنية أن تكون المواد المتبقية أسئلتها في متناول الجميع خاصة الرياضيات و العلوم الطبيعية لأن معاملهما كبير كذلك. التلميذ أنيس –ن :سؤال التكنولوجيا الأول كان صعبا لكن على العموم فالأسئلة كانت في متناول الجميع من جهته التلميذ« ن- أنيس« أكد أن السؤال الأول للتكنولوجيا كان صعبا نوعا ما لكن أكد أن بقية الأسئلة كانت في متناول الكل و أكد أنه لو تكون أسئلة الرياضيات مثلها سنخرج للإحتفال بالنجاح المسبق التلميذ/»أمجد –ز» سنتمكن من رؤية مقابلات الخضر بفرح إن كانت كل الأسئلة كالعربية من جهته التلميذ»أمجد –ز»أكد انه على عكس ما توقعه الأسئلة كانت في متناول الجميع في اليوم الأول و إستمرارها سيمكننا من الإحتفال مع الفريق الوطني الجزائري في المقابلات المتبقية له في ألمانيا أو المونديال