و حسب المحتجين فان العملية و التي كانت في اليوم الثاني من جويلية الجاري على خلفية العملية الأخيرة التي قامت بها الجماعات الارهابية المسلحة و المتمثلة في الاستيلاء على سلاح أحد رجال الدفاع الذاتي حيث أنهم عادوا و بسهولة لغرض تصفيته وز لحن الحظ لم يكن حينها في منزله. و قد هدد المحتجون بتصعيد اللغة في حال عدم النظر في انشغالاتهم و المتمثلة أساسا في غياب التغطية الأمنية مطالبين بالأمن بالمنطقة التي يعيش فيها الارهابيون كيفا يشاؤون حياة