أصبح مصير وزير التجارة السابق الهاشمي جعبوب محل تساؤل الشارع الميلي هذه الأيام حيث أصبح الجميع يحاول معرفة صحة خبر تعيينه سفيرا في السعودية خلفا لرئيس النهضة السابق لحبيب آدمي وراح سكان ميلة وسيدي مروان مسقط رأس الوزير يحاولون الاطلاع عن مصير وزير اشتهر بتنصيبه لآل جعبوب في مناصب محترمة على رأس قطاع التجارة وقطاعات أخرى أدخلته عالم الشهرة فهل تحل بركات السعودية على آل بيت جعبوب مرة أخرى يا ترى ؟