أسرت مصادر مطلعة بأن وزير التعليم العالي قد يحل في زيارة مفاجئة للمركز الجامعي بميلة للإطلاع عن كتب على مدى تقدم أشغال ال 2000 مقعد بيداغوجي والمكتبة والمطعم إضافة إلى العمارة الإدارية التي عرفت تأخرا في الأشغال رغم تلقي مقاولي الإنجاز لمستحقاتهم المالية ويبدو أن حراوبية معجب بالخطوات التي قطعها قطاع التعليم العالي بالولاية 43 و ظهر ذلك في ترسيمه القياسي لعميد الجامعة الذي يبدو أنه يستحق وساما قد يمنحه إياه الوزير لنجاحه في وضع قاطرة التعليم العالي على السكة تحت بركات مؤسس المخابرات الجزائرية عبد الحفيظ بوالصوف الذي تحمل جامعة ميلة اسمه