رفض أحد أميار عنابة بكل قوة دخول نقابة السناباب لبلديته وهذا ليس حرصا على مصلحة العمال ولا من أجل تطبيق قوانين الجمهورية لكن بسبب أوامر حرمه المصون التي تتبوء منصبا نقابيا في آرسيلور ميطال وتحت لواء الإتحاد العام للعمال الجزائريين مما جعل المير يعمل بكل قوة وبالتنسيق مع نائب أرنداوي على وضع كل العراقيل من أجل عدم دخول السناباب لهاته البلدية.