تعاني بلدية سيدي مروان بميلة، من أزمة حقيقية في التهيئة الحضرية و انعدام الطرق المزفتة و المساحات الخضراء، وهو ما جعل السكان يعبرون عن استيائهم الشديد من الوضعية الكارثية لمدينتهم التي لا يمكن تصنيفها مع بلديات الولاية الأخرى، ودفع بشبابها للكتابة عند مدخلها الرئيسي عبارة « هنا تنتهي الحياة». ومن أجل حلول لهذه المشاكل،فقد ناشد المواطنون السلطات بتعبيد طرق وممرات الأحياء،ووقف التسربات من قنوات الماء الشروب والصرف الصحي، وكذا توفير مساحات خضراء و برامج تنمية أخرى. عبدالعالي زواغي