في رحاب الأجواء الرمضانية المميزة ، عاش مسجد بلال بن رباح بقالمة ، على وقع التهليل والتكبير ، بعد إقدام شاب فرنسي تبلغ من العمر 31 سنة ، على النطق بالشهادتين ، معلنا اعتناق الدين الإسلامي . الشاب الفرنسي المسمى ( فريمة نيكولا غيوم فانسون ) أعلن اسلامه واختار من الأسماء العربية إسم مراد ، بعد أن فهم معاني هذا الدين العظيم من خلال قراءتها المستمرة للقرآن الكريم المترجم إلى اللغة الفرنسية ، وتأثرها بأبعاد روح التسامح والتيسير في الأمور الدنيوية ، ما دفعه إلى اعتناق الدين الإسلام في هذه الأجواء الرمضانية .