عاش مسجد الإيمان بقالمة ، بداية حلول الشهر الكريم في جو من التهليل والتكبير ، بعد إعلان شابة فرنسية تبلغ من العمر 30 سنة ، اعتناق الدين الإسلامي و نطقها بالشهادتين ، واختارت الشابة الفرنسية المسماة اسكنديان ديبوبار من الأسماء العربية إسم حليمة ، بعد أن فهمت معاني هذا الدين العظيم من خلال قراءتها المستمرة للقرآن الكريم المترجم إلى اللغة الفرنسية ، وتأثرها بأبعاد روح التسامح والتيسير في الأمور الدنيوية ، ما دفعها إلى ترك المسيحية واعتناق الدين الإسلام في هذه الأجواء الرمضانية .