ظفرت البوبية بنقط اللقاء وإن كان ذلك بصعوبة كبيرة جدا وعن طريق ضربة الجزاء حيث لم يحضر أى مسير من المسيرين الحاليين عدا وجوه من المعارضة وأبرزهم محمدى المرشح للرئاسة مستقبلا وكانت للنقط اللقاء الثلاثة ضد الموب وإن دون إقناع فإنها تسمح للمدرب الجديد مقرة في العمل براحة في الوقت الذي أستغنى عن كل مساعديه بودماغ وكذا براحلة في الوقت الذي تم الابقاء على مدرب الحراس مردف في الوقت الذي يدور في الحديث عن تعيين بن جاب الله ليكون إلى جانب مقرة في المرحلة المقبلة بعد العيد مباشرة بعد هذا الانتصار المعنوي للبوبية لاستعادة الاستقرار للفريق بعد هزة الساورة الماضية.