* رمضان كريم، كيف تجد نفسك مع نهاية رمضان؟ الحمد لله مرّ رمضان ولم نشعر به خاصة في الأيام الأولى، مقارنة بالعشر الأواخر أين شهدنا حرارة مرتفعة، ورمضان بالنسبة لي هو شهر الخير والبركة »وجاء وجاب خيروا معاه«، كما أنه الشهر الذي يتقرب فيه الإنسان من الله تعالي من خلال الإكثار من الأعمال الحميدة والصالحة ومحاسبة النفس وفعل الخير. * غلبك رمضان؟ بكل صراحة »مايغلبنيش رمضان«، وما ورد في إحدى حلقات قهوة ميمون عن كثرة النوم لم يكن إلا تمثيل. * هل يتسوق مصطفى غير هاك؟ أنا لا أتسوق ولكن أشترى الأشياء الخفيفة للبيت. * ما هو طبقك المفضل؟ يضحك، أحب كثيرا الشربة »لسان الطير« والسردين، حلوة القطايف. * كيف تقضي سهراتك الرمضانية؟ أخرج قليلا لرؤية الأحباب والأصدقاء أين أحتسي معهم فنجان من القهوة، ثم أعود أدراجي إلى البيت مفضلا إكمال السهرة مع أفراد عائلتي وحول مائدة واحدة. * كيف يمضي »ناس الغرب« سهراتهم الرمضانية؟ الأجواء حية في وهران، فبعد الإفطار مباشرة تكثر الحركة أين تختلف وجهات الناس بين السهرة مع أفراد العائلة أو الاستمتاع بالحفلات، كما يفضّل الناس ركن السيارات في الحظائر والذهاب إلى التبضع راجلين. * ونحن، على مشارف انتهاء شهر رمضان، كيف يقيم مصطفى »غيرهاك« الأعمال الفنية التي شارك بها ضمن الشبكة الرمضانية لهذه السنة؟ شاركت فقط في برنامج »قهوة ميمون«، وأنا جد سعيد لما قدمته في هذا »السيتكوم« ومع ذلك الجمهور هو الذي يحكم على نجاح أو فشل هذا البرنامج الترفيهي. * هل هناك جزء ثاني لسيتكوم »قهوة ميمون«؟ لم نقرر بعد، وإذا عجب هذا البرنامج المشاهد طبعا سوف ننجز إن شاء الله جزء ثاني لقهوة ميمون. * هل تشاهد برنامج الكاميرا المخفية »المكشوف«؟ نعم أشاهدها، لكن وبكل صراحة لم أفهم المقصود من هذه الكاميرا المخفية * هل سبق وأن وقعت في فخ مقالب الكاميرا المخفية؟ لم أقع في مقالب الكاميرا الخفية، ومع ذلك أعتبر أن هذا النوع من القالب الفكاهي ما هو إلا تقليد للدول الغربية، وأقول لمنتجي هذا النوع من الفكاهة أن يحسنوا التقليد. * هل مصطفى »غيرهاك« اقتنى ملابس عيد الفطر لأولاده؟ أولادي كبار وكل واحد يشترى ملابسه وحده، ومع ذلك أجد في أسعار الملابس مرتفعة جدا. * كلمة أخيرة؟ أتمنى أن تكثر المبادرات في مساعدة المحتاجين والفقراء خاصة في ونحن على أبواب عيد الفطر وصح عيد كل الجزائريين.