صرح أمس رئيس فريق شباب الميلية، بودندونة أحسن، ل”الفجر”، أن أسباب تدني مستوى الفريق منذ بداية الموسم الحالي راجع أساسا إلى عاملين أثرا بشكل مباشر على مردود التشكيلة عموما، أولهما الاستقدامات غير الموفقة التي لم تكن في المستوى من قبل المكتب المسير السابق، خاصة أن كل المدربين المتعاقبين على الفريق في صورة مراحي وبلعابد وبوفاس وسعادي وجدوا صعوبات كبيرة في تحديد التشكيلة الأساسية التي يدخل بها الفريق في كل مقابلة، والعامل الثاني يكمن في التدخلات الخارجية من قبل بعض الأطراف من داخل مدينة الميلية، والتي كانت تعمل على ضرب استقرار الفريق ووصل بهم الأمر إلى حد أن يقدموا منحا للاعبين لرفع الأرجل في بعض المقابلات، وهو ما أرغم إدارة النادي على طرد 10 لاعبين.. ولو لا التحكم في الأعصاب لتم طرد آخرين. وأشار نفس المتحدث أن النتائج تحسنت في الجولات الأخيرة بعد المجهودات الجبارة من قبل مسيري الفريق الذين استطاعوا احتواء الوضع وتجاوز شبح السقوط، في انتظار عقد الجمعية العامة التي ستكون حاسمة. خالد. ش صرح أمس رئيس فريق شباب الميلية، بودندونة أحسن، ل”الفجر”، أن أسباب تدني مستوى الفريق منذ بداية الموسم الحالي راجع أساسا إلى عاملين أثرا بشكل مباشر على مردود التشكيلة عموما، أولهما الاستقدامات غير الموفقة التي لم تكن في المستوى من قبل المكتب المسير السابق، خاصة أن كل المدربين المتعاقبين على الفريق في صورة مراحي وبلعابد وبوفاس وسعادي وجدوا صعوبات كبيرة في تحديد التشكيلة الأساسية التي يدخل بها الفريق في كل مقابلة، والعامل الثاني يكمن في التدخلات الخارجية من قبل بعض الأطراف من داخل مدينة الميلية، والتي كانت تعمل على ضرب استقرار الفريق ووصل بهم الأمر إلى حد أن يقدموا منحا للاعبين لرفع الأرجل في بعض المقابلات، وهو ما أرغم إدارة النادي على طرد 10 لاعبين.. ولو لا التحكم في الأعصاب لتم طرد آخرين. وأشار نفس المتحدث أن النتائج تحسنت في الجولات الأخيرة بعد المجهودات الجبارة من قبل مسيري الفريق الذين استطاعوا احتواء الوضع وتجاوز شبح السقوط، في انتظار عقد الجمعية العامة التي ستكون حاسمة.