وضع الدولي الجزائري مهدي لحسن مع فريقه راسينغ سانتندار الإسباني القدم الأولى في بطولة الدرجة الثانية الإسبانية، بعد أن تلقى خسارة أخرى عشية أمس الأول، على يد مضيفه بلد الوليد 2/1، في إطار مجريات الجولة ال37 من عمر الليغا، وشارك لاعب الخضر أساسيا في اللقاء، وقام بدور فعال في وسط الميدان، إلا أن الراسينغ عجز عن العودة في النتيجة، بعدما كان متقدما إلى ذلك يسير لحسن في طريق، رباعي المنتخب الوطني، الذي ترسم سقوطه إلى القسم الثاني في البطولات الأوروبية، ونعني بهم عنتر يحيى مع بوخوم الألماني، عبد القادر غزال مع سيينا الإيطالي، والثنائي بلحاج ويبدة مع بورتسموث الإنجليزي.