يشتكي الكثير من أولياء التلاميذ من تصرفات مراقب في إحدى الثانويات بعين النعجة في العاصمة، حيث علم هؤلاء أن هذا "المربي" لا يحسن التلفظ إلا بالكلام البذيء والسوقي خلال تنظيمه الصفوف في ساحة الثانوية، الأمر الذي من شأنه التأثير على أخلاق هؤلاء التلاميذ، فعوض أن يقدم هذا المراقب المثل للتلاميذ صار هو من عليه التأدب.