خصصت مجلة الجيش الشعبي الوطني، لسان حال وزارة الدفاع الوطني، العدد الأخير لموضوع خمسينية استرجاع السيادة الوطنية وسلطت الضوء في هذا الصدد على معرض ذاكرة وإنجازات . وورد في افتتاحية المجلة في عددها رقم 589 موضوع الأمن في منطقة الساحل الإفريقي الذي يفرض على الجزائر التعاون مع دول المنطقة حتى لا يستقطب الفضاء أطماع أجنبية، حسب ذات المصدر. كما جاء في العدد رسالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني بعنوان "الجيش الوطني الشعبي عنوان وحدة وطننا المفدى". كما تناولت المجلة عديد المواضيع منها ملف التجارب النووية بعنوان "متى الاعتراف بالضحايا الجزائريين للتجارب النووية الفرنسية؟" ، وفي الشق التاريخي عادت المجلة إلى أحداث هجوم الشمال القسنطيني 20 أوت 1955 ومؤتمر الصومام 20 أوت 1956.