هو أحد شخصيات القصة الشعبية المشهورة "حيزية" حيث أحب سعيد حيزية ولأن تقاليد القبيلة تحرم زواج الحبيبين، تم التفريق بينهما. حيزية توفيت قهرا، أما سعيد فقد هام على وجهه في الصحراء في قصة تشبه قصة قيس بن الملوح، العربي الذي هام بحب ليلى. كان يمكن أن تنتهي قصة حيزية هنا وتكون مجرد حكاية مغمورة ولكن وجود شاعر مثل بن قيطون خلد أجمل قصة حب في التراث الجزائري وصاشرت مضرب المثل في الحب العذري يتغنى بها الشعراء والمطربون.