علمت "الرتيلة" من مصادر طبية من مصلحة التوليد بمستشفى محمد بغليزان أن عدد النساء الحوامل اللواتي يتم تحويلهن من قابلات المؤسسات الصحية الجوارية الخمس نحو قابلات مستشفى عاصمة الولاية غليزان فاق كل التوقعات، بسبب عدم دراية هؤلاء القابلات بطرق التوليد من الأول إلى الآخر. ليبقى السؤال يطرح نفسه بحدة: من الذي منحهن شهادة.. قابلة.. أم للوزير رأي آخر.