تمر الصور التي شكلت المشهد الجزائري بعد الفيضانات خاصة التي اظهر من خلالها بعض الشباب حب اللهو واللعب تحت برك المياه لماء المطر بطريقة فانتازية ما جعل المعلق على إحدى القنوات الجزائرية الفضائية يعلق قائلا :أين تكمن الغرابة فنجدها عند الجزائري الذي دائما يحدث الطرافة و اللامعقول.. وكانت صورة الشباب الذي اخذ يموج تحت مياه المطر و لبس ملابس الغطس من ملامح الطرافة الفعلية و هي الصور ذاتها التي صنعت الفرجة في الفايس بوك.