نشرت رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة صالحي صورة لها في أحد الشواطئ وكتبت تفتخر ”حتى عندما استرقت لحظة استجمام اليوم في آخر النهار، لم يطاوعني قلبي وعقلي إلا أن أجيب عن مناضلي الحزب والمعجبين به والمتعاطفين معه عبر الفايسبوك”. فحسب نعيمة صالحي النقاش النضالي بين مناضلي حزبها يكون عبر الفايسبوك وليس من خلال تكثيف اللقاءات والنشاطات الحزبية.