تجهيز أكثر من 100 بطاقة رمادية سخرت مصالح بلدية عين تموشنت جميع الإمكانات المادية والبشرية، لنجاح عملية استصدار الوثائق البيوميترية بمصالحها. العملية منذ انطلاقها منذ أسبوعين شملت إنجاز 111 بطاقة رمادية و 76 بطاقة تعريف وطنية بيوميترية، في انتظار انطلاق مرحلة استصدار جوازات السفر البيوميتري بالبلدية المقرر خلال شهر يناير المقبل، أين تنظر ذات المصالح التوضيحات من وزارة الداخلية والجماعات المحلية.
9 ملايير سنتيم لفائدة 34 حرفيا أكد، نهار أمس، مدير دار الصناعة التقليدية بوسعيد عثمان، أنه تم تخصيص 09 ملايير سنتيم لفائدة 34 حرفي بالولاية، وهو مبلغ يتراوح بين 20 و50 مليون سنتيم عبارة عن مواد أولية وتجهيزية لكل واحد منهم والمتخصصين في الألبسة التقليدية والزخرفة.
الإفراج عن قائمة المستفيدين من حصة 150 سكن ببلدية المالح تعتزم السلطات البلدية للمالح بولاية عين تموشنت، الإفراج عن 150 وحدة سكنية اجتماعية إيجارية. كما سيتم من خلال هذه القائمة تعويض 24 مستفيدا تم حذفهم سابقا نتيجة عدم استيفائهم الشروط القانونية للاستفادة، وهو ما جاء على لسان زيدان محمد، نائب المجلس الشعبي البلدي، أن المحذوفين جاء بقرار من اللجنة الولائية بعد عملية الطعن، كما سيدرجون في القوائم المقبلة.
سكان حي الجوهرة يطالبون بفتح مدرسة ابتدائية طالب قاطنو حي الجوهرة الكائنة بالجهة الشرقية من عاصمة الولاية عين تموشنت، بإدارج مدرسة ابتدائية بحيهم ترفع الغبن عن أبنائهم بدل التنقل إلى المدارس التي كانوا يزاولون دراستهم بها قبل ترحيلهم السكان، يقولون إن بعد المسافة بات يرهق أبنائهم، وهو ما أثر سلبا على التحصيل الدراسي. الأهالي يقولون أن هناك مسافة 01 كلم لبلوغ الطريق المؤدي إلى المدينة، أضف إلى ذلك أن هناك 250 وحدة سكنية و80 سكن و150 سكن.. وهو عدد هائل من السكان من غير الممكن أن يتمدرسوا أبناؤهم بعيدا عن هذه الإقامة. الجهات الوصية أكد أنه تم إدراج عدة مشاريع لإنشاء مؤسسات تربوية عبر مختلف الأحياء التي تعرف النقص في المنشآت التعليمية، على غرار حي الجوهرة الذي سيستلم مدرسة ابتدائية مع مطلع السنة الدراسية القادمة.
نقص الميغاثية يؤثر سلبا على أراضي ملاتة عبر فلاحو منطقة ملاتة التي تضم كل من عين الأربعاء تمزوغة وحمام بوحجر بولاية عين تموشنت، عن تخوفهم الشديد جراء تأخر الميغاثية، وهو ما يطرح العديد من التساؤلات حول مصير محاصيلهم الزراعية ومصادر العلف الخاصة بتربية الماشية. الفلاحون اعتبروا الوضعية بالكارثية والمقلقة إلى حد كبير بمنطقة ملاتة التي لم تغير حلتها، بعدما اعتاد عليها الفلاح بلباسها الأخضر. فيما تزداد تكاليف الماشية التي فاق سعر النخالة 2600 دج للقنطار الواحد. يحدث في الوقت الذي يقول فلاح آخر أنه نفق أكثر من 42 مليون سنتيم كحبوب للمحاصيل الكبرى، كما تم شراء الحبوب بأسعار باهظة.