موقع ميلانيا ترامب يختفي اختفى الموقع الإلكتروني الخاصّ بميلانيا ترامب Melania Trump، زوجة مرشح الحزب الجمهوري في أمريكا، دونالد ترامب Donald Trump، الذي كان يضمّ صوراً ومعلومات عن سيرتها الذاتية، بعد جدل جديد أثير حول شهادة جامعية لم تحصل عليها. وغرّدت ميلانيا بعبارة: "الموقع المعني الذي افتتح عام 2012، أغلق لأنه لا يعكس بطريقة مناسبة اهتماماتي المهنية الحالية". وجاء في سيرة ميلانيا ترامب الذاتية، التي كانت موجودة على الموقع، أنها بدأت تعمل عارضة للأزياء في سنّ السادسة عشرة. وكتب أيضاً: "في سن الثامنة عشرة، وقعت عقداً مع وكالات عارضات في ميلان. وبعدما حصلت على شهادة في التصميم والهندسة المعمارية من جامعة سلوفينيا، عاشت ميلانيا بين باريس وميلان من أجل جلسات التصوير، قبل أن تنتقل للإقامة في نيويورك في عام 1996"، إلا أنه لم يسبق لزوجة ترامب أن ذكرت حصولها على هذه الشهادة في مقابلاتها الصحافية النادرة. وفي مقابلة سابقة مع محطة "أم أس أن بي سي"، في فيفري، قالت: "لقد ترعرت في سلوفينيا، ودرست فيها، وتعلّمت التصميم والهندسة المعمارية، وانتقلت إلى ميلان وباريس، حيث كانت لي مسيرة جميلة في عرض الأزياء". وفي هذا الإطار، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أنها تركت سريعاً كلية الهندسة المعمارية للتركيز على مسيرتها كعارضة أزياء.
يوسف الخال يرد بعنف على وسام حنا رد الفنان يوسف الخال بعنف على زميله الممثل وسام حنا، بعدما قدم له النصيحة خلال إطلالته في برنامج "لهون وبس" مع هشام حداد. وردّ يوسف جاء عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستغرام" حيث شبه وسام حنا ب"العصفور"، مؤكداً أن الرد "مش حرزان" على الصغير والوسط من العصافير التي تتاجر باسمه. وتوجه يوسف الخال إلى البعض (يقصد وسام حنا) الذين يعتبرونه "المثل الأعلى" لهم، بأنه سيوضح معنى مقولة "الشاب الجغل"، مشيراً إلى أن "الجغل" هو صفة ربانية شكلاً ومضموناً عكس الموديل الذي هو صفة أرضية، متوجهاً إلى وسام دون أن يسميه "يا عزيزي لا تشتهي ما انت لست قادراً عليه، "الجغل" نعمة ربانية طبيعية فخلصنا بقى.. كل واحد يعرف وضعه وطبيعة وضعه وحجم وضعه". وكان وسام حنا قد أطل مع هشام حداد في برنامج "لهون وبس"، وعندما سأله الأخير "ماذا قصدت عن الممثل يوسف الخال عندما قلت أنه على مفترق طرق ويجب أن يحافظ على نجوميته"، فردّ وسام حنا بأنه يجب أن ينسى شكله الجميل ويبتعد عن دور الشاب "الجغل"، وأنه ينتظره في دور مركب، ولكنه يظل المثل الاعلى بنظره.
مواصفات طفل "برانجلينا" السابع الثنائي العالمي المعروف إعلامياً باسم "برانجلينا" عاد مجدداً إلى الواجهة، ليس بفضل قضية الطلاق، التي شغلت العالم موخراً، بل بسبب قرارهما تبنّي طفل سابع لتقوية علاقتهما أكثر. ونقلت مجلة In Touch عن صديق مقرّب من الثنائي قوله إنّ هدف التبني ليس تقوية رابطة الزواج بينهما فحسب، بل يريدان أن يوصلا رسالة عن طريق التبني الجديد. وكشف المصدر عن أنّ أنجلينا جولي Angelina Jolie وبراد بيت Brad Pitt ينويان أن يتبنّيا طفلاً تجاوز مرحلة الرضاعة والطفولة المبكرة، من أجل إلقاء الضوء على مسألة تهميش الأطفال، الذين لا يجدون من يرعاهم، إذ يميل معظم الراغبين في التبني إلى اختيار أطفال رضّع، غافلين عن ملايين الأطفال الأكبر سناً. وذكر الصديق أنّ الزوجين يبحثان عن طفل من القارة السمراء، في وقت تنحصر الخيارات بين بوروندي وجنوب أفريقيا وأثيوبيا، مسقط رأس ابنتهما بالتبني "زهارا". وقال أيضاً إنّهما يشعران بأن انضمام طفل أو طفلة في العاشرة من العمر إلى عائلتهم سيكون اختياراً موفقاً يناسب أعمار أطفالهم التي تتراوح بين ال14 وال8، مؤكداً أنّ أبناءهم ينتظرون هذا التبني بشغف. وقالت المجلة إن ما ينوي الزوجان فعله ليس غريباً عليهما، بل هو استكمال لمنهج يتبعانه في لفت نظر الناس، وإلهامهم بشأن الأمور التي تشغلهما، سواء أكانت قضايا بيئية، أو تبنٍّ، أو مشكلة عدم توافر سكن مناسب لبعض الأسر الأمريكية في مدينة نيو أورليانز.