دعا المشاركون في اختتام أشغال لقاء جدة للطاقة، إلى تحسين حالة الشفافية بالأسواق الدولية، من خلال إتاحة المؤشرات والمعلومات الخاصة بالصناديق المالية العالمية• انتهى لقاء جدة أمس الأول الذي جمع الدول المنتجة والمستهلكة للطاقة لدراسة أسباب الارتفاع المتواصل لأسعار المواد الطاقوية بالأسواق الدولية، من خلال إصدار بيان يدعو إلى ضرورة تحسين حالة الشفافية في الأسواق المالية والتشريعات المتعلقة بها من خلال إتاحة المعلومات والبيانات الخاصة بمؤشرات الصناديق المالية• للإشارة فقد افتتحت أشغال هذا الاجتماع الذي حضره وزير الطاقة والمناجم السيد" شكيب خليل" والعاهل السعودي "عبد الله بن عبد العزيز" والوزير الأول البريطاني السيد "غردون براون" ونائب الرئيس الصيني "كسي جيمبينغ" وشارك في هذا المنتدى 35 بلدا منتجا ومستهلكا للنفط و25 شركة نفطية، سبع منظمات طاقوية، أهمها منظمة الدول المصدرة للنفط (الاوبيك) والوكالة الدولية للطاقة والمنتدى الدولي للطاقة•