بعد الإقصاء المر للمنتخب الجزائري في نهائيات كأس إفريقيا الجارية وقائعها في جنوب إفريقيا و الخروج من الدور الأول ، كان من المتوقع أن تحدث تغييرات على مستوى الطاقم الفني ، فبعد ان قرر رئيس الإتحادية الجزائرية محمد روراوة الاحتفاظ بالمدرب البوسني وحيد حليلوزيتش فإن بعض الرؤوس لن تسلم من الغربلة و أول الضحايا حسب موقع “ستارأفريكا”هو مدرب الحراس عبد النور كاوة الذي تم إبعاده بعد تشاور بين روراوة و حليلوزيتش هذا الأخير لم يقتنع بالعمل الذي قام به مع الحراس طيلة الفترة التي أشرف فيها على تدريب المنتخب الجزائري.