علق الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي على خبر سجن السعيد بوتفليقة والتوفيق وطرطاڤ، حيث قال هؤلاء أن الجزائريين سيصومون شهر رمضان مبتهجين وسعداء بعد توقيف رؤوس العصابة، في انتظار فلول الجماعة والمتعاونين معهم بعد تأكيد خبر إيداعهم السجن المؤقت من طرف القضاء العسكري بالبليدة الذي وجه لهم تهم ثقيلة تتمثل في المساس بسلطة الجيش والمؤامرة ضد سلطة الدولة.