يبدو أن القناة الفرنسية «كنال +» المعروفة بتمويلها من طرف الكيان الصهيوني لن يهدأ لها بال من معاودة التهجم على الجزائر ومحاولة تغليط الرأي العام من خلال سمومها التي تنشرها عبر قناتها المشهورة بالكذب والنفاق وهاهي اليوم تريد الاصطياد في المياه العكرة من جديد، حيث أرادت هذه المرة أن تشوه سمعة وصورة التلفزيون الجزائري من خلال التهجم على صورة تظهر رئيس الجمهورية وهو يستقبل الوزير الأول الفرنسي، لتؤكد بذلك هذه القناة أنها فعلا تمارس التهريج الإعلامي، ودائما تريد زرع الفتنة في بلد شعبه واعٍ ويعرف جيدا نواياها الخبيثة، وماذا تريد من وراء مخططاتها الصهيونية مادام أنها معروفة ببثها لعدة «روبورتاجات عدائية ضد الجزائر التي أصبح استقرارها وتقدمها في شتى الميادين يزعج هذه القناة ومن ورائها الكيان الصهيوني ويبدو أن القناة أصيبت بالهيستيرية و الجنون يعد رؤية رئيس الجمهورية بصحةجيدة .