شر البلية ما يضحك ، هو المثل الذي قاله أحد المواطنين الذي كان بصدد الصعود إلى حافلة إيتوزا التي باتت تعرف الإقبال بعد إطلاق خدمات الويفي على مستواها وهي ما لقيت الاستحسان من قبل المسافرين، غير أن هذه النعمة حسب البعض قد تحولت إلى نقمة، بعدما تحولت حافلات النقل الحضري وشبه الحضري إلى ملاذ للصوص الذين باتوا يترصدون بالركاب الذين يملكون هواتف ذكية، فهل يعقل أن يقع المواطنون في أيدي هؤلاء بسبب الويفي؟