أثارت الفستان الذي ارتدته وزيرة الثقافة الإسرائيلية، ميري ريغيف، في مهرجان كان السينمائي في فرنسا عاصفة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي نظرا لاحتوائه على صورة البلدة القديمة في القدس الشرقية المحتلة مع أسوار القدس وقبة الصخرة التي تقع في باحة المسجد الأقصى، حيث وصف رواد الفايس بوك الفستان بأنه مستفز، ما دفع بالكثير منهم إلى إجراء تعديلات على الفستان مستخدمين صوراً لجرائم الاحتلال الإسرائيلي، بدلاً من صورة القدس، وعلّق العديد من رواد التواصل الاجتماعي على أن الوزيرة الصهيونية عملت على التذكير بالقضية الفلسطينية في أكثر المهرجانات متابعة في العالم، بدل أن تروج للكيان الصهيوني الذي يغتصب أرض شعب أعزل لأزيد من 60 سنة.