بعد حصوله على نتائج غير مرضية تلميذ يحرق نفسه داخل المتقن بوادي العثمانية قام صباح أمس الأول تلميذ يدرس بمتقن عبد الحفيظ عاتي وسط مدينة وادي العثمانية بولاية ميلة بمحاولة الإنتحار حرقا بواسطة صب البنزين على جسمه داخل محيط المؤسسة مما تسبب في إغماء العشرات من زملائه. وحسب مصادر متطابقة فإن الضحية المدعو "ش.س" البالغ من العمر 18 سنة والمتمدرس في السنة الثانية ثانوي شعبة تقني رياضي قد استغل فترة الراحة الصباحية ليقوم بفعلته هذه حيث قام باخراج قارورة صغيرة مملوءة بالبنزين وسكبها على جسده وأشتعل النار بواسطة ولاعة ثم خرج على زملائه والنار تشتعل في كامل جسده حيث سارع عمال المؤسسة وزملاؤه لنجدته بإطفاء النار ونقله إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفىى وادي العثمانية. ونظرا لخطورة حالته تم تحويله إلى المستشفى الجامعي بقسنطينة وذكرت ذات المصادر أن الضحية قد أصيب بحروق من الدرجة الثالثة أسباب قيام التلميذ بحرق نفسه تبقى مجهولة لكن مصادرنا أرجعت ذلك إلى إرتباط التلميذ بنتائجه الدراسية بعد أن عاتبه والده على ذلك إدارة المؤسسة وأمام هول هذه الحادثة أمرت بعدم تسليم النتائج إلى التلاميذ وهو الأمر الذي أغضبهم والذين قاموا بعدها بقذف المؤسسة بالحجارة ومحاصرة الأساتذة داخل المتقن إلى ساعة متأخرة من المساء. - ص / بوضياف محاولة انتحار تلميذ تقني شنقا بمسكيانة تدخلت نهاية الأسبوع المنقضي إسعافات الحماية المدنية بمسكيانة لنقل تلميذ في الطور التقني للمستشفى المحلي بعد أصيب بصدمة نفسية أعقبت محاولته الانتحار شنقا. التلميذ المسمى (ع م أ) البالغ من العمر 17 سنة حاول الانتحار شنقا بواسطة حبل بلاستيكي بالقرب من مركب النسيج وسط مدينة مسكيانة، أين تم إنقاذه وتحويله لمستشفى محمد بوحفص فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا في ملابسات الحادثة. أحمد ذيب تلميذة تحاول الإنتحار بتقطيع شرايين يديها شهدت أول أمس ساحة الفناء بمتوسطة بلدية قصر بلزمة دائرة مروانة حادثة محاولة إنتحار تلميذة بوسط الساحة وأمام جمع غفير من تلاميذ المتوسطة. حادثة محاولة الإنتحار حسب مصادر مطلعة حدثت في فترة الراحة حيث غصت الساحة بالتلاميذ في وقت راحت التلميذة تقوم بتقطيع شرايين يديها بواسطة آلة حادة في مشهد روع التلاميذ قبل أن يتدخل عدد منهم رفقة أساتذة بالمتوسطة ومنعوا التلميذة من إيذاء نفسها, لتقدم لها الإسعافات في وقت فتحت فيه مصالح الدرك تحقيقا حول ملابسات الحادثة ودوافع التلميذة للإنتحار. ي – ع