* تقرر إقامة صلاة العيد بفندق عمراوة بالنسبة لوفد الإسماعيلي المصري، وقد رحب الدراويش بالمبادرة، في وقت طلب رئيس البعثة بإحضار وجبة غذائية تتماشى وتقاليد المنطقة بمناسبة احتفالات عيد الفطر المبارك. * ينتظر أن يكون مشروع التوأمة بين الشبيبة والإسماعيلي في صلب المحادثات التي سيجريها والي تيزي وزو ومحافظ الإسماعيلية بحضور رئيس الشبيبة حناشي.وحسب الانطباع السائد،فإن هذا المشروع في طريقه للتجسيد على أن توضع معالمه الأولوية بمناسبة هذه المقابلة. * أثار قرار مدرب الدراويش مارك فوتا بمنع الإعلاميين الجزائريين من حضور تدريبات فريقه استياء كبيرا. وما زاد من حدة غضبهم استثناء الصحفيين المصريين من هذا القرار. * تقرر فتح أبواب الملعب بداية من الخامسة زوالا لتفادي الازدحام وتدفق الأنصار، مع تخصيص جناحين فقط لدخول الجماهير وآخر للرسميين ورجال الإعلام. * تراجع المدرب غيغر عن قراره بإقحام المهاجم فارس حميتي ضمن التشكيلة الأساسية، مفضلا وضعه في قائمة البدلاء بحجة نقص المنافسة وأهمية اللقاء، الأمر الذي يفسر تخوفه من الاعتماد عليه ولو أن دخوله في الشوط الثاني يبقى واردا. * عرفت المنصة الشرفية لملعب أول نوفمبر بعض الترميمات بمناسبة موعد الغد. وهذا تحسبا لاستقبال ضيوف الشرف الذين سيتقدمهم سفير مصر بالجزائر، ومحافظ الإسماعيلية إلى جانب والي تيزي وزو. * قرر رئيس الشبيبة حناشي الاحتفال بالعيد مع البعثة المصرية في فندق عمراوة، حرصا منه على تكريس أواصر الأخوة والعلاقة الجيدة التي تربط الفريقين. وقد استحسن رئيس الوفد المصري هذه المبادرة واعتبرها بمثابة موقف إنساني يؤكد حسن أخلاق وشيم الشعب الجزائري.