دعا الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس بعد ظهر اليوم الجمعة من باتنة إلى ضرورة المحافظة على وحدة الجزائر وشعبها. واعتبر السيد ولد عباس في تجمع شعبي نشطه بالقاعة المتعددة الرياضات لمركب أول نوفمبر 1954 بعاصمة الأوراس ضمن الحملة الانتخابية لمحليات 23 نوفمبر لجاري, هذه الدعوة بمثابة "رسالة من المجاهدين موجهة من جيلنا الذي قاوم المستعمر إلى جيل الاستقلال". وأمام مناضلين ومتعاطفين مع حزبه قدموا من عدة ولايات بشرق البلاد, أكد الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني بالقول: "نحن موجودون اليوم بالأوراس بفضل رجال ونساء أول نوفمبر 1954 وتضحيات الشهداء من أمثال مصطفى بن بولعيد وسي الحواس والأبطال الذين صنعوا الجزائر, ولكم أن تفخروا أيها الشباب اليوم بهؤلاء الأفذاذ الذين لم يركعوا يوما للمستعمر". وطمأن السيد ولد عباس الحضور بالقول: "إن الجزائر بخير بنسائها ورجالها وسنسلم المشعل تدريجيا للشباب", مضيفا أن قوائم مرشحي حزب جبهة التحرير الوطني للاستحقاق الانتخابي المقبل "تضم, ولأول مرة, نسبة 65 بالمائة من تشكيلتها البشرية من جامعيين و 70 بالمائة من الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 و40 سنة". وبعد أن اعتبر الاستحقاق الانتخابي المقبل بمثابة "منعرج حقيقي" لمستقبل البلاد, ذكر السيد ولد عباس أن برنامج تشكيلته السياسية هو "برنامج رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة الذي يحرص على تحقيق المكاسب الاجتماعية للشعب الجزائري, لاسيما تلك المتعلقة بحقوق الفئات الهشة والسكن والتعليم والصحة والتربية وغيرها". واعتبر السيد ولد عباس في تجمع شعبي نشطه بالقاعة المتعددة الرياضات لمركب أول نوفمبر 1954 بعاصمة الأوراس ضمن الحملة الانتخابية لمحليات 23 نوفمبر لجاري, هذه الدعوة بمثابة "رسالة من المجاهدين موجهة من جيلنا الذي قاوم المستعمر إلى جيل الاستقلال". وأمام مناضلين ومتعاطفين مع حزبه قدموا من عدة ولايات بشرق البلاد, أكد الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني بالقول: "نحن موجودون اليوم بالأوراس بفضل رجال ونساء أول نوفمبر 1954 وتضحيات الشهداء من أمثال مصطفى بن بولعيد وسي الحواس والأبطال الذين صنعوا الجزائر, ولكم أن تفخروا أيها الشباب اليوم بهؤلاء الأفذاذ الذين لم يركعوا يوما للمستعمر". وطمأن السيد ولد عباس الحضور بالقول: "إن الجزائر بخير بنسائها ورجالها وسنسلم المشعل تدريجيا للشباب", مضيفا أن قوائم مرشحي حزب جبهة التحرير الوطني للاستحقاق الانتخابي المقبل "تضم, ولأول مرة, نسبة 65 بالمائة من تشكيلتها البشرية من جامعيين و 70 بالمائة من الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 و40 سنة". وبعد أن اعتبر الاستحقاق الانتخابي المقبل بمثابة "منعرج حقيقي" لمستقبل البلاد, ذكر السيد ولد عباس أن برنامج تشكيلته السياسية هو "برنامج رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة الذي يحرص على تحقيق المكاسب الاجتماعية للشعب الجزائري, لاسيما تلك المتعلقة بحقوق الفئات الهشة والسكن والتعليم والصحة والتربية وغيرها".