أكد الامين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، الطيب زيتوني، يوم الخميس بالجزائر العاصمة، على أهمية تمتين الجبهة الداخلية والمحافظة على استقرار البلاد لبناء الجزائر الجديدة. وقال السيد زيتوني في تصريح للصحافة عقب اللقاء الذي جمعه برئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون: "تحدثنا بإسهاب حول الجبهة الداخلية وكيفية تمتينها ودور الطبقة السياسية في تقوية اللحمة الوطنية"، مشيرا الى أن "توفر عامل الاستقرار الداخلي يمكننا من الانتقال الى بناء الجزائر الجديدة والاستجابة الى تطلعات المواطن في ظل اقتصاد قوي مبني على أسس صلبة". وأضاف أن اللقاء تناول قضايا الاقتصاد والورشات التي ينبغي مواصلة فتحها ومعالجة مختلف الملفات المطروحة, الى جانب القدرة الشرائية وخلق مناصب شغل وكيفية مساندة الطبقة السياسية لكل هذه الورشات. وذكر ذات المسؤول أنه استعرض مع رئيس الجمهورية "النظرة الجديدة" للتجمع الوطني الديمقراطي بشأن مستقبل الجزائر وكيفية مسايرته لمسار تقوية مؤسسات الدولة بالعمل مع مختلف الشركاء السياسيين والحركة الجمعوية والخبراء والنخب بغية "الانتقال بالجزائر الى وضع جديد يصب في مصلحة المواطن". واعتبر السيد زيتوني أن اللقاء الذي جمعه بالرئيس تبون "ثريا" وتناول "الحريات التي وفرها الدستور والآليات التي يجب وضعها", مبرزا أنه لمس من رئيس الجمهورية "نية حسنة وإرادة قوية" من أجل بناء جزائر "مزدهرة ومستقرة وآمنة". وقال السيد زيتوني في تصريح للصحافة عقب اللقاء الذي جمعه برئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون: "تحدثنا بإسهاب حول الجبهة الداخلية وكيفية تمتينها ودور الطبقة السياسية في تقوية اللحمة الوطنية"، مشيرا الى أن "توفر عامل الاستقرار الداخلي يمكننا من الانتقال الى بناء الجزائر الجديدة والاستجابة الى تطلعات المواطن في ظل اقتصاد قوي مبني على أسس صلبة". وأضاف أن اللقاء تناول قضايا الاقتصاد والورشات التي ينبغي مواصلة فتحها ومعالجة مختلف الملفات المطروحة, الى جانب القدرة الشرائية وخلق مناصب شغل وكيفية مساندة الطبقة السياسية لكل هذه الورشات. وذكر ذات المسؤول أنه استعرض مع رئيس الجمهورية "النظرة الجديدة" للتجمع الوطني الديمقراطي بشأن مستقبل الجزائر وكيفية مسايرته لمسار تقوية مؤسسات الدولة بالعمل مع مختلف الشركاء السياسيين والحركة الجمعوية والخبراء والنخب بغية "الانتقال بالجزائر الى وضع جديد يصب في مصلحة المواطن". واعتبر السيد زيتوني أن اللقاء الذي جمعه بالرئيس تبون "ثريا" وتناول "الحريات التي وفرها الدستور والآليات التي يجب وضعها", مبرزا أنه لمس من رئيس الجمهورية "نية حسنة وإرادة قوية" من أجل بناء جزائر "مزدهرة ومستقرة وآمنة".