رغم أن صورة التسعينات الجديدة للمدينة الباسلة اتجهت إلى شكل عصري، إلا أنّ الزائر هذه الأيام لبجاية سيجد أيضا لمسات تبحث عن الهدوء والاطمئنان.
سيلاحظ أن أغلب مناطقها الساحلية قد تحولت بامتياز إلى أوكار للفساد الأخلاقي بعدما كانت قلاعا للمقاومة إبان (...)