تأسّف الأئمة ل"تغوٌّل" بعض المٌخالفين في المرجعية رغم أنهم أقلية، وزيادة نفوذهم بتغلغلهم في مناصب رسميّة بوزارة الشؤون الدينيّة، فأخرجوا "انحرافهم" علنا وصاروا يعتدون نفسيا وجسديا على أئمّة المساجد، في ظل سكوت الوصاية. وبينما ثمّن ضيوف ندوة "الشروق" (...)