بعدما كانت لنا معاينة ومتابعة لمختلف قطاعات ولاية أدرار و التي أكد مسؤولها بأنها شهدت قفزة نوعية مقارنة بالسنوات الماضية، سواء تعلق الأمر بقطاع التربية الذي عرف تقرب الأنثى من الوسط التربوي وكسرها لحاجز الأمية والظلام تقدما كبيرا.
إذ وحسب الاحصائيات (...)