مصيبة المرء في دينه وفتنته في التقصير فيه هي المصاب الحقيقي والخسران المبين فما الدنيا إلا سوق مفتوحة والمسلم تجارته فيها طاعة الله والله عز وجل سلعته الجنة فمن لم يستطع تحصيل السلعة الغالية وقع في حر ليس له مثيل وشدة ليس دونها شدة ويكفي منها اسمها (...)