لا شك في أن الحالات الاجتماعية هي أكثر الحالات شيوعاً وتداولاً بين أوساط المجتمع، كيف لا وهي تُنسَجُ منه وتنطلق إليه، وتُظهر حقيقته بين ظاهره وسره! لكن، ما يستحضرني هو تلك الردود الفعلية على هاته الحالات سواء كانت مضحكة غريبة، خطرة أو أخلاقية راقية، (...)