نظرا للطلعة الهزيلة التي ظهر بها ربيع الونشريس الأدبي في طبعته الثانية و إقصائه للأدب و الشعر المحليين فهذه وقفة تضامن مع الأدب المقصى و الحرف المغيب أكتب هذه القصيدة:
اعتذار
لا أقول الآن عذرا للعثار غير عذر لرياح من بحار
يحسن العذر و لو من غير ذنب (...)