ثمة حجارة تتنادى، لتعيد البيتَ إلى شبابه ..
ما أروع أهل غزّة ! لقد جمعوا النار وألقوا بها في العتمة .. فكان الفجر والعيد .
غزّة ؛ لا تجد في الأغاني متّسعاً لترداد الحروف.
افعلوا ما تريدون، فلم تتركوا شيئاً نخاف عليه .
السيدة العمياء/ العدالة ما زالت (...)