يصاب المار بحي بوسماحة بأعالي العاصمة بنوع من الحيرة بخصوص طبيعة الحي، فلا هو حي سكني بالمعايير المتعارف عليها ولا هو حي قصديري بالكامل، على اعتبار أن السكان تمكنوا من إنشاء سكنات قد تبدو بعيدة عن البيوت القصديرية، ما يجعل بوسماحة الذي تقطنه أكثر من (...)